[أبوالعباسبسم الله الرحمان الرحيم
أريد من سادة الأشاعرة والماتوريدية وأهل الحديث الجواب عن هذه الشبهة موجودة في كتب السلفية والحشوية.
هل منهج الحق واحد ام ثلاثة؟
وهل هناك دليل من القرءان والسنة يثبت أن الجوهر والعرض من أصول اثبات ان الغالم قديم لأن هذان مصطلحان موجودان فقط في كتب ارسطية.
ثم درست أحد الكتب يثبت أدلة بلغت اليقين أن الجوهر الفرد لا أصل له بل ينعدم في مرحلة من المراحل فما رأيكم؟
ياخي هذا من كلام الفلاسفة مثل أرسطو وأفلاطون والفارابي ونحوهم ، وهم القائلون بقدم العالم وأزليته ، والإمام الغزالي رد مستفيضا عليه , وتبعهم ابن تيمية في اقولهم حيث قال بقدم العالم والحوادث لا اول لها .وانضر رسالة في الرد على ابن تيمية في مسالة الحوادث لا اول لها , للامام بهاء الذين .
(2)الطبائعيون : وهم القائلون بأن الطبيعة – على زعمهم – هي الخالق
شكرا المشرف